جاء نص الاعتذار والتوضيح كالتالي : "بودي أن أوضح أمرا معينا: في نشرة (مباط) من تاريخ 31/12/2007 المتطرقة لتدخل مكتب رئيس الحكومة السابق أولمرت، لمتابعة طلب شركة الاتصالات الوطنية، يمكن الفهم من سؤال حاييم يافين أن أبناء السيد محمود عباس "أبو مازن"، طارق وياسر عباس، هم أصحاب أسهم في الشركة الوطنية وهذا ليس صحيحاً. في حالة فهم الأمور بشكل آخر، وطالما حصل لأي منهم امتعاض نفسي، فإننا نأسف لذلك".
جهات اسرائيلية حاولت اكثر من مرة وربما ستحاول لاحقا تلطيخ اسمي ابنيّ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس
ويضيف مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما نقلا عن مصدر فلسطيني حيادي ومستقل ان جهات اسرائيلية حاولت اكثر من مرة وربما ستحاول لاحقا تلطيخ اسمي ابناء رئيس السلطة الفلسطينية من باب الضغط لمآرب معينة حتى على محمود عباس نفسه . وكان النشر الاول للقناة الاولى قد تناقلته الكثير من وسائل الاعلام العربية وغير العربية قسم من منطلقات صحفية محضة والقسم الاخر من اجل المس بنجلي محمود عباس بغير وجه حق كما اتضح الان وان متأخرا .